تحذير صارم من واتس آب للمستخدمين بحذف تلك الاصدارات فورا من هواتفهم

eyadآخر تحديث :
تحذير صارم من واتس آب للمستخدمين بحذف هذا الاصدار فورا من هواتفهم

تم نشر تحذير صارم من واتس آب للمستخدمين  بحذف هذا الاصدار فورا من هواتفهم، وقد حثت شركة واتس آب مستخدميها مؤخرًا من نسخة خطيرة من التطبيق تحتوي على عيوب أمنية  قد تعرض البيانات الشخصية للخطر، وقد نصحت الشركة بإزالة هذه النسخة الخاطئة على الفور والتحديث إلى الإصدار الأخير لضمان الحماية الكاملة للمعلومات الشخصية.

واتس آب للمستخدمين  حذف هذا الاصدار فورا من هواتفهم

بالفعل يوجد تحذيرات متعددة حول استخدام واتس آب، بينما تتعلق أحد هذه التحذيرات بإعداد خفي داخل التطبيق يمكن أن يشكل خطرًا على الخصوصية، حيث يشدد على أن المستخدمين يجب أن يتجنبوا استخدام هذا الإعداد.

ما هي المخاطر المحتملة لهذا الإصدار؟

  • يمكن للمتسللين الاطلاع على رسائلك الخاصة والمحادثات الجماعية، حتى التي تم حذفها.
  • كما يتمكن المتسللون من الوصول إلى صورك ومقاطع الفيديو الخاصة، حتى الصور المخزنة بشكل خاص.
  • بالإضافة إلى احتمالية تسلل قائمة جهات الاتصال الخاصة بك، بما في ذلك أرقام الهواتف وعناوين البريد الإلكتروني.
  • تتبع الموقع الجغرافي للمستخدم بدق، لذلك من الضروري أن يكون المستخدمون على دراية بهذه المخاطر وأن يتخذوا الإجراءات اللازمة لحماية بياناتهم.

كيفية حماية بياناتك من التجسس ؟

لضمان حماية تطبيق الواتس آب من هذه المخاطر، يوصي باتباع هذه الإرشادات الهامة:

  •  تحديث تطبيق واتس آب: افتح متجر التطبيقات في جهازك وابحث عن تطبيق “واتس آب” للتحقق من وجود تحديثات، في حالة العثور على  تحديث، قم بتنزيله وتثبيته على الفور.
  • إزالة النسخ القديمة: بعد التحديث، تأكد من إزالة أي نسخ قديمة من التطبيق من جهازك.
  • تفعيل خصائص الحماية: استخدم الخصائص الأمنية المتقدمة المتوفرة داخل تطبيق واتس آب، مثل التشفير الكامل بين الطرفين لحماية معلوماتك.
  • التنبه للرسائل الغير موثوقة: تجنب النقر على الروابط أو فتح المرفقات من مصادر غير موثوقة أو مجهولة.
  • الإبلاغ عن النشاط المشبوه: في حالة ملاحظة أي سلوك غير عادي أو غير مرغوب به، يجب الإبلاغ عنه لفريق دعم واتس آب فورًا.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.